الدمازين / فريد أحمد الأمين
يتسائل كثير من أولياء ألامور والتلاميذ وهم يرون المدارس الخاصة تباشر الدراسة ولم يجدو جوابا من إباءهم الذين ملكتهم الحيره من قرار فتح المجال للخاص دون أي اعتراض من وزارة التربيةالتعليم .
وبعض اولياء الامور يتسائلون هل وزارة التربية والتعليم إقليم النيل الأزرق راعت الحاله النفسيه لتلاميذها؟ وهل القوانين تطبق على فئه دون الأخرى ؟ يظل هذا السؤال قائم ما مصير تلاميذ وتلميذات المدارس النظامية ؟
نأمل من وزارة التربيةالتعليم ان تقدم اعتزار التلاميذ وتلميذات المدارس الحكومية للتوازان النفسي وإزالة التميز. وان تلاميذ الإقليم كلهم واحد لدي وزارة التربية والتعليم ٠
لان الوضع النفسي والاجتماعي بفتح مجال للبعض وترك الآخر ينظر سوف يفاقم الوضع ويصنع واقع لانريد ان نراه.
